الخميس، 14 مارس 2019

2018 Top 5 ✭ Russian Fighter Jets ✭


2018 Top 5 ✭ Russian Fighter Jets ✭ 

لمشاهدة الفيديو اضغط على اصورة


Battle F 22 Raptor VS Sukhoi T 50 PAK FA Fighter Aircraft YouTube


Battle F 22 Raptor VS Sukhoi T 50 PAK FA   Fighter Aircraft   YouTube

لمشاهدة الفيديو اضغط على اصورة

ميغ 31 الطيران إلى حافة الكون


ميغ  31 الطيران إلى حافة الكون 

لمشاهدة الفيديو اضغط على اصورة

US MASSIVE Hybrid Transformer Helicopter Plane in Action V 22 Osprey + CH 53E Heavy Liftinطائرة هليكوبتر المحولات الهائلة التابعة


US MASSIVE Hybrid Transformer Helicopter Plane in Action  V 22 Osprey + CH 53E Heavy Liftinطائرة هليكوبتر المحولات الهائلة التابعة

لمشاهدة الفيديو اضغط على اصورة

Incredible F 35B vs AV 8B Harrier II Short Takeoff & Vertical Landing

Incredible  F 35B vs AV 8B Harrier II Short Takeoff & Vertical Landing

لمشاهدة الفيديو اضغط على اصورة

تفريغ 64 هليكوبتر من طراز أباتشي من طراز C 17 Globemaster III Unloading AH 64 Apache Helicopters from C 17 Globemaster III

Unloading AH 64 Apache Helicopters from C 17 Globemaster III

تفريغ 64 هليكوبتر من طراز أباتشي من طراز C 17
لمشاهدة الفيديو اضغط على اصورة




كيف يمكن للصواريخ النووية ان تصل بالولايات المتحدة الى المريخ وما بعده

كيف يمكن للصواريخ النووية ان تصل بالولايات المتحدة الى المريخ وما بعده




لمشاهدة الفيديو اضغط على اصورة       



5 طائرات يجب ان تتعرف عليها في القوات الجوية الصينية طفرة في عام التكنلوجيا



على مدى ربع قرن، كانت الولايات المتحدة وحفاؤها "يحتكرون" السماء، مع تجنيد نفسها بقدرات عسكرية تسبق منافسيها بأشواط، إلا أن الأمر لم يعد كذلك الآن، خاصة مع تسارع وتيرة التطور في قدرات الصين العسكرية الجوية.
ونجحت الصين في "تغيير قواعد اللعبة" بالنسبة للقوات الجوية الغربية وتجارة الأسلحة العالمية، وذلك بفضل التقدم التكنولوجي السريع في صناعة الطيران لديها، لا سيما أنظمة الصواريخ جو-جو التي تطلق من طائرة.

مشاهدة الفيديو اضغط على اصورة    


وكانت روسيا قد أخذت زمام المبادرة في تحديث قوتها الجوية وأبدت استعدادا لاستخدامها، لكن على المدى الطويل، وبفضل اقتصاد الصين البالغ 13 تريليون دولار، فإن بكين تشكل تحديا استراتيجيا أكبر لأميركا وحلفائها.

وفي عام 2017، ارتفع الإنفاق الدفاعي الصيني بنسبة 5,6 في المائة من قيمة الدولار المعيارية، بينما انخفض الإنفاق الروسي 20 في المائة، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، مشيرا إلى أن الصين أنفقت 228 مليار دولار العام الماضي، فيما أنفقت روسيا 66,3 مليار دولار.

وقال دوغلاس باري ، زميل رائد في مجال الطيران العسكري في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية: "كان لدينا بيئة يمكننا من خلالها فعل كل ما نريده في الجو، وما فعله الصينيون هو القول بأنكم لم تعودوا قادرين على ذلك"، حسب ما ذكر موقع "بلومبيرغ".

وأضاف: "نتيجة لذلك، يتعين على القادة العسكريين في الولايات المتحدة الآن مراعاة معدلات الفقد المحتملة للطيارين والطائرات، التي لم يكن عليهم مواجهتها منذ ثمانينيات القرن الماضي".

ورغم أن القوات الجوية الأميركية لا تزال الأقوى حتى الآن، فإن التطورات الصينية تأتي في وقت حساس، لتتماشى مع طموحات الرئيس الصيني شي جين بينغ، للهيمنة على الصناعات المتقدمة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتأكيد على مصالح الصين في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه.

وتعد صواريخ جو – جو إحدى أبرز الأسلحة الصينية المتقدمة، والتي تكلف مليون أو مليوني دولار، وقادرة على تدمير طائرات بقيمة 150 مليون دولار، وهي طريقة فعالة من حيث التكلفة لمنافسة الولايات المتحدة.

يذكر أنه بالرغم من أن ميزانية الصين المخصصة للأغراض الدفاعية، أكبر بثلاث مرات من ميزانية روسيا أو الهند، فإنها لا تزال أقل بكثير من ميزانية الولايات المتحدة، البالغة 610 مليار دولار.

وكانت أميركا قد تعاقدت في مارس الماضي مع شركة "رايثيون" بقيمة نصف مليار دولار، لإمدادها بصواريخ جو-جو طويلة المدى، قادرة على إصابة طائرات العدو من مسافة 160 كلم، فيما يعد نظيره الأوروبي "ميتيور" أكثر شراسة، إلا أن الصواريخ الصينية الجديدة "PL-15" لديها مدى أطول من الاثنين.

كما أن الصواريخ الصينية مدعومة برادار متطور يقوم بمسح إلكتروني يجعل التهرب أمرا صعبا بالنسبة لأكثر الطائرات النفاثة تقدما.

ولم تنجح روسيا حتى الآن في تزويد صواريخها بتلك التكنولوجيا، فيما دعا قائد القيادة الجوية للقوات الجوية هربرت "هوك" كارلايل الكونغرس "لتمويل الاستجابة"، لعد أن قامت الصين باختبار تلك الصواريخ علنا.

وهناك سلاح جو-جو صيني آخر قيد التطوير، يعرف مؤقتا باسم PL-XX، قادر على استهداف أنظمة الإنذار والتحكم بالطائرات بطيئة الحركة في الجو من مسافة تصل إلى 300 ميل.

ورغم هذا التقدم، فإنه لا يزال أمام الصين طريق طويل لتحقيق التكافؤ "التقليدي" أو النووي مع الولايات المتحدة، إذ لا تزال تكنولوجيا محركها النفاث ضعيفة وتعتمد على روسيا، في حين أن مجموعتها من الأسلحة الجديدة لم تختبر إلى حد كبير في القتال. وكذلك الأمر بالنسبة لطياريها الذين ما زالوا يعتبرون أدنى من نظرائهم الغربيين في التدريب والمهارات التكتيكية.

ds

ssss

المتابعون

صور فليكر

مستقل لانجاز مشاريعك

لعبة لعشاق الانمي

تواصل معنا

army1900.com

army1900.com

جميع الحقوق محفوضة لدى مدونة علوم و تقنيات 2014-2015 | Privacy-Policy| سياسة الخصوصية

تصميم : مدونة علوم و تقنيات